وأثناء هذه الظاهرة، تتسلل أشعة الشمس داخل المعبد، لتصل إلى قدس الأقداس، لتشع بنورها على منصة عليها تمثال الملك رمسيس الثانى جالسًا وبجواره تماثيل المعبودات رع حور آختي، وآمون، وكذلك المعبود بتاح
الذي لا تتعامد الشمس على وجهه حيث اعتبره المصري القديم معبود الظلام.